منصة SmartThings من سامسونج تكشف عن واجهة جديدة لتقدم للعملاء تجربة منزلية متصلة وأكثر ديناميكية
المقال المنشور في ◄الجزائر ◄مصر ◄العراق ◄الأردن ◄الكويت ◄المغرب ◄المملكة العربية السعودية ◄تونس ◄الإمارات العربية المتحدة
التحديث الجديد يوفر للمستخدمين تجارب أبسط وأقوى للتحكم في منازلهم المتصلة
أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم عن إطلاق الجيل التالي من منصة “الأشياء الذكية” SmartThings، التكنولوجيا الرائدة التي تتيح خيارات العيش المتصل بالشبكة، كما تقود مستقبل إنترنت الأشياء. وتتميز تطبيقات الأجهزة المحمولة وتطبيقات Windows التي تحمل الاسم ذاته الآن بالتحديثات المحسّنة. وفي إطار الالتزام المستمر لهذه المنصة إزاء تبسيط تجربة المنزل المتصل، فإن الواجهة الجديدة تعمل على توفير تجربة أسهل وأقوى للمستخدمين، وضمان أوقات تحميل أسرع، مع وجود واجهة جديدة تمامًا.
وقال جايون جانغ، نائب رئيس سامسونج للإلكترونيات: “يسعدنا أن نقدم تجربة منصة الأشياء الذكية الجديدة التي قمنا بتطويرها بعد الاستماع إلى عملائنا، إضافة إلى ضخ الاستثمارات في تقنيتنا لتحسين تجربة المستخدم والعمل على تبسيطها. وفي ظل استمرار تزايد شعبية المنازل الذكية، فإن هذه المنصة تعد مثالية، لأنها تتيح للجميع الاستمتاع بحياة أذكى مع الأجهزة المتصلة”.
وتسهم واجهة منصة SmartThings”الأشياء الذكية” الجديدة في تسهيل اكتشاف تجارب المنزل المتصل، مع ضمان الانتقال السلس من الإصدار السابق للمنصة ذاتها، حيث يقوم تصميمها المحسّن بتقسيم التطبيق إلى خمسة أقسام مختلفة، وهي: المفضلة والأجهزة والحياة والأتمتة والقائمة.
• “المفضلة”: وهي الشاشة الرئيسية الجديدة داخل منصة “الأشياء الذكية”، وتجمع الأجهزة والمشاهد والخدمات الأكثر استخدامًا للوصول بشكل أسرع.
• “الأجهزة”: يتيح هذا القسم للمستخدمين عرض جميع الأجهزة والتحكم بها وتوصيل أجهزة التلفاز والمصابيح الكهربائية والأجهزة والمزيد غيرها.
• “الحياة”: هذا القسم هو عبارة عن مكان لاستكشاف العالم المتنامي للحياة المتصلة، حيث يساعد المستخدمين على اكتشاف الخدمات الجديدة ضمن منصة “الأشياء الذكية”، والتي تعمل على تحويل المنتجات المادية إلى تجارب استخدام مفيدة. ويمكن للمستخدمين التعرف على الوظائف المحسّنة التي تعمل على تحسين تجربتهم المعيشية بشكل عام، مثل تطبيق “الأشياء الذكية للطهي” الذي يقدم متجراً شاملاً لخلق تجارب سلسة أثناء الطهي وإعداد الوجبات.
• “الأتمتة”: يعمل هذا القسم على توصيل الأجهزة والسماح لها بالعمل معًا، والاستجابة لظروف معينة في المنزل، مثل فتح الباب وتشغيل المصباح.
• “القائمة”: ستضم المزيد من الميزات الإضافية في منصة “الأشياء الذكية”، بما في ذلك مختبرات المنصة والإشعارات والتاريخ والإعدادات.
وأصبحت الواجهة الجديدة متاحة لأجهزة “أندرويد” بدءًا من اليوم، وسيتبعها نظام التشغيل (iOS) بعد فترة وجيزة. وجاء هذا التحديث بعد إعلان منصة “الأشياء الذكية” الأخير عن تطبيق “ويندوز” الخاص بها، والذي يقدم تجربة مماثلة مباشرة من جهاز Galaxy Book، أو أي كمبيوتر شخصي آخر يعمل بنظام “ويندوز”.
وتواصل منصة “الأشياء الذكية” مضاعفة جهودها في تحسين تقنيتها، إذ أعلنت في الآونة الأخيرة عن دمج بروتوكول “ماتر” Matter في منظومتها، لتتمكن من الاحتفاظ بمكانتها الرائدة كمنصة تمتاز بأعلى درجات المرونة عندما يتعلق الأمر بتوصيل الأجهزة، بما في ذلك بروتوكولات “واي فاي” Wi-Fi و “زد ويف” Z-Wave و “زيغبي” Zigbee، مع إضافة “ماتر” Matter إليها الآن. وتجمع منصة “الأشياء الذكية” المفتوحة بين الأجهزة والمطورين والخدمات، لتقديم واحدة من أكبر المنظومات المتكاملة. ومن خلال استقطاب مئات العلامات التجارية المعتمدة وملايين المستخدمين النشطين على النظام الأساسي، تسهم منصة “الأشياء الذكية” في تسهيل تطوير الابتكارات المتعلقة بالحياة المتصلة عبر حالات الاستخدام المتعددة.
للمزيد من المعلومات حول منصة الأشياء الذكية، يرجى زيارة: www.samsung.com/smartthings.
-انتهى-
الموارد الصحفية > الأخبار الصحفية
المنتجات > الهواتف المحمولة
للاستفسارات الإعلامية ، يرجى التواصل عبر : MENAnews@Samsung.com